تُعتبر الممثلة البريطانية الأميركية إليزابيث تايلور واحدة من أجمل النساء في تاريخ السينما، حيث كانت تتمتع بجمال استثنائي، لا سيما عينيها البفسجيتين. وقد تميزت أيضاً برموشها الكثيفة والطويلة، فضلاً عن أسلوبها الفريد في التبرج، حيث كانت تفضل القيام بذلك بنفسها، خاصة عندما جسدت شخصية كليوباترا وأعطت اهتمامًا خاصًا للماكياج.

حمام البخار خطوة الجمال الأخيرة

كانت إليزابيث تايلور تراعي أن يكون حمام البخار آخر خطوة تقوم بها بعد وضع الماكياج، حيث يساعد ذلك في منح بشرتها الرطوبة اللازمة ويُعزز من مظهرها الجذاب.

رموشها جمال طبيعي فريد

كانت تايلور محظوظة بميزة فريدة، حيث كانت تمتلك صفين من الرموش. وعندما بدأت مشوارها الفني، طلب منها أحد المخرجين أن تزيل الماسكارا عن عينيها، فأكدت له أنها لم تستخدمها من الأساس وعرضت عليه دليلاً من خلال مسح رموشها لإثبات ذلك. ولم يكن هناك أدنى شك في جمال رموشها الكثيفة والطويلة.

لون الكحل لمسة جمالية متميزة

كان الكحل الذي تستخدمه إليزابيث تايلور ليس باللون الأسود التقليدي، بل اختارت اللون الرمادي ليضفي لمسة خاصة على إطلالتها.

العناية بالشعر لماذا لم تستخدم Conditioner

على الرغم من أن العديد من النساء يعتمدون على Conditioner في روتينهن للعناية بالشعر، إلا أن إليزابيث تايلور كانت تستبعد استخدامه تجنبًا لتقليل حجم شعرها، مما جعل شعرها يبدو أقل نعومة ولكنه احتفظ بحجمه وروعته.

وقت التبرج متعة لا تُضاهى

كانت إليزابيث تايلور تستمتع بوقتها أثناء التبرج، حيث كانت تكرّس 30 دقيقة لوضع أحمر الشفاه وساعة ونصف لتطبيق الماكياج على عينيها، مؤكدة أن هذه العملية تمثل لها متعة حقيقية.