الفستان الذي قسم آراء الناس يعود مجددًا
في عام 2015، أصبح فستانٌ مثيرٌ للجدل حديث الساعة على الإنترنت، حيث انقسم الناس حول لونه إلى فئتين البعض اعتبره أسود وأزرق، بينما رأى آخرون أنه أبيض وذهبي.
لم يكن هذا الاختلاف مجرد مناقشة حول الألوان فقط، بل تطور ليصبح ظاهرة ثقافية يتناولها الكثيرون. اليوم، بعد مرور تسع سنوات على تلك الحادثة الشهيرة، يعود الفستان إلى الساحة بفضل أماندا روبنشتاين، التي اكتشفت القطعة في معرض للسلع المستعملة.
قامت أماندا بنشر الفيديو الذي يوثق اكتشافها للفستان على منصات التواصل الاجتماعي، مما أعاد إشعال النقاش حول اللون الحقيقي للفستان. وقالت أماندا مشيرة إلى الفستان “يا إلهي، إنه الفستان”، رغم عدم تأكدها من أنه يناسب مقاسها. الفيديو لاقى تفاعلًا كبيرًا، حيث سارعت الجماهير لتبادل شتى الآراء حول الفستان المحتدم الجدل حول ألوانه.