صرح النجم العالمي جوني ديب بأنه لا يرغب في تحمل “عبء” الاستياء العلني من أي شخص، وذلك بعد عامين من انتهاء معركته القانونية المثيرة للجدل مع زوجته السابقة آمبر هيرد. وفقًا لديب، إن التفكير في تلك الفترة يجعل المرء يدرك درجة التحديات التي واجهها، حيث قال “بصراحة، يمكنني الجلوس هنا في هذه اللحظة بالذات والتفكير في كل شيء، وكيف كان الجميع ضدي، ونعم، أشياء لا نهاية لها”.
وأضاف ديب “أستطيع أن أتذكر كل شيء، مررت بكل ذلك، لم يكن بعضها أجمل الأوقات، وبعضها كان مضحكاً وبعضها كان جنونياً. لذلك بالنسبة لي، حدث ذلك. تعلمت، يا رجل”. وتابع تعليقه قائلاً “كل ما نختبره، تتعلم شيئاً ما في مكان ما على طول الطريق. لذلك ليس لدي أي مشاعر سيئة تجاه أي شخص، لا أملك هذا القدر الكبير من الكراهية، لأن الكراهية تتطلب الاهتمام. لماذا أحمل كل هذا العبء?”
هذا التصريح من جوني ديب يعكس تفاؤله ورغبته في المضي قدمًا، بعيدًا عن الصراعات القانونية والمشاعر السلبية. التحولات في حياته الشخصية والفنية تثير اهتمام الجمهور، وتحمل رائجة واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.