في كلمته الأخيرة، أشار الرئيس السيسي إلى عدة نقاط رئيسية تعكس رؤية مصر الاقتصادية والتزامها بالتعاون الدولي.

  • أشاد السيسي بانعقاد تجمع “بريكس”، الذي يبرز جهود تعزيز الاستثمارات والتجارة البينية بين الدول الأعضاء، مما يسهم بشكل كبير في تحقيق تطلعات شعوبنا في كافة المجالات.
  • تأتي انعقاد المنتدى في وقت يواجه فيه العالم تحديات وأزمات دولية غير مسبوقة، مما يتطلب تكثيف العمل والتعاون بين كافة الأطراف.
  • يوفر المنتدى منصة مهمة لاستكشاف الفرص التجارية ودعم التكامل بين مؤسسات القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشروعات جديدة ومتنوعة.
  • تسعى مصر بخطى ثابتة نحو تحقيق الإصلاح الاقتصادي والتنمية الشاملة، مما يسهم في بناء اقتصاد أكثر استدامة وقادر على مواجهة التحديات.
  • تم اتخاذ عدة إجراءات لتعزيز دور القطاع الخاص، بالإضافة إلى تذليل العقبات التي تعترض طريق المستثمرين.
  • كما تم فرض سقف على الاستثمارات الحكومية لفتح المجال أمام القطاع الخاص، وتم إطلاق برنامج الطروحات الحكومية وتقديم العديد من الحوافز الضريبية والإعفاءات الجمركية.
  • تواصل مصر تطوير قطاعات المعلومات والصناعات التحويلية والتكاملية، بالإضافة إلى صناعة الهيدروجين الأخضر، فضلاً عن تحسين منظومة النقل والمواصلات والموانئ بما يتماشى مع خططنا التنموية.
  • تنطوي المنطقة الاقتصادية لقناة السويس على فرص استثمارية ضخمة، وذلك بناءً على ارتباط مصر بعدد من الاتفاقيات مع مناطق التجارة العالمية.
  • تعتبر إفريقيا من قارات المستقبل، حيث تمتلك إمكانيات بشرية كبيرة تتمثل في 65% من الشباب بين سكانها، مما يفتح آفاق واسعة للنمو والابتكار.