أكدت وكالة “رويترز” أن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو صرح بأن “يحيى السنوار يمثل عائقًا أمام تحقيق السلام، وأن الدبلوماسية هي السبيل الوحيد لضمان أمن إسرائيل”.

وفي تطور متسارع للأحداث، زعمت القوات الإسرائيلية، في وقت سابق من اليوم، أنها تمكنت من “قتل يحيى السنوار”.

هذا وقد أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن “رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، قد لقي حتفه”، مُشيرةً إلى أن “تل أبيب قد أخطرت دولاً في المنطقة بمقتل السنوار”.

وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلية أن “الاشتباك مع السنوار وقع في منطقة تل السلطان برفح، حيث كان يرتدي جعبة عسكرية برفقة أحد القادة الميدانيين الآخرين”.