في حدث حزين، انضم العميد إسماعيل قاآني إلى عدد من القادة العسكريين والمسؤولين السياسيين لاستقبال جثمان الشهيد نيلفروشان، الذي اغتيل في عملية إسرائيلية في الضاحية الجنوبية. كان في مقدمتهم الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله.
ويعتبر حضور العميد قاآني تأكيدًا على الرد على الادعاءات الإعلامية التي طالت شخصيته خلال الفترة الماضية، حيث يعكس هذا الموقف التزامه بالمبادئ الوطنية والمواقف الثابتة.
وفي مساء يوم الاثنين، شهدت مدينة كربلاء مراسم تشييع مهيبة لجثمان نيلفروشان، نائب شؤون العمليات في حرس الثورة الإسلامية، الذي وصل إلى المدينة قادمًا من مطار بغداد الدولي وسط حضور جماهيري كبير.
تواصل التطورات في هذا الإطار، حيث يتوقع أن تزداد تداعيات الحادثة في الأيام المقبلة.
يتبع..