في تصريح حديث، حذر الأمي هاري من الأضرار المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن اعتبارها شريان حياة للشباب والعائلات هو مفهوم خاطئ. وأكد أن هذه الوسائل قد تكون مضارها أكبر من فوائدها.
وأوضح هاري قائلًا “إن وسائل التواصل الاجتماعي قد توفر منفذًا ولعبة إضافية للأطفال الذين قد يشعرون بعدم الارتياح في التحدث إلينا عن قضاياهم ومشاكلهم. لكن يجب أن ندرك أن الأطفال قد يشعرون باتصال أكبر مع غرباء عبر هذه المنصات. وهذا يطرح تساؤلًا مهمًا للآباء كيف يمكن أن نتأكد من أن أطفالنا يحققون استفادة حقيقية من هذه الوسائل.”