بعد طلاقه المثير من ماكنزي، أصبح الملياردير جيف بيزوس محط أنظار الكثيرين بسبب التغييرات الجذرية في مظهره ونمط حياته، والتي تزامنت مع علاقته الجديدة مع لورين سانشيز.
مارست ماكنزي، الزوجة السابقة لبيزوس، دوراً مهماً في دعمه خلال مرحلة بناء إمبراطورية أمازون، حيث كانت هي التي عرّفته بلورين كونها صديقة لها. منذ اللقاء الأول، أسرت لورين بيزوس بجاذبيتها ورشاقتها. خلال فترة زواجه من ماكنزي، كان بيزوس شاباً بسيطاً، تركز اهتماماته حول عائلته وعمله. ولكن بعد الطلاق، بدا جيف أكثر عصرية وثقة بالنفس، بفضل توجيهات لورين التي أقنعته بالانتقال من مكان إقامته الذي عاش فيه لمدة 30 عاماً إلى مدينة ميامي، المعروفة بأجوائها الحيوية واحتفالاتها الليلية.
في خطوة تعكس نمط حياته الجديد، قام بيزوس بشراء منزلين في جزيرة خاصة بقيمة تجاوزت 70 مليون دولار، ما يظهر تغييراً جذرياً في أسلوب حياته بعد الانفصال.