نقلت الأميرة كيت ميدلتون إلى المستشفى هذا الأسبوع، وفقًا لتقارير صحيفة ماركا البريطانية، على الرغم من التحسن الملحوظ في حالتها الصحية في الآونة الأخيرة.

يشار إلى أن الأميرة ميدلتون لا تزال تتعامل مع تبعات مرض السرطان، الذي تم الإعلان عنه العام الماضي، والذي أثر على ظهورها العام لفترة طويلة. ويؤكد الأطباء ضرورة استمرارها في إجراء الفحوصات الروتينية للتأكد من عدم عودة المرض بشكل حاد. وصرح مصدر طبي قائلاً “إنها بحاجة إلى الخضوع لبعض الفحوصات. وإذا تم التأكد من أن السرطان في مرحلة الهدوء، فسيكون هناك إجراء جراحي بسيط في المستقبل القريب”. وأضاف المصدر “كل شيء مستقر حاليًا. ولكن إذا أظهرت الفحوصات أن العلاجات السابقة لم تكن كافية، فسيتم تحديد موعد لجلسة علاج كيميائي جديدة”.